مسند أحمد - مسند العشرة
المبشرين بالجنة - حديث أبي عبيدة بن الجراح وإسمه عامر بن عبد الله (ر)
1700 - حدثنا
: محمد بن أبي عدي ، عن داود ، عن
عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على
المهاجرين ، وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ،
فقال لهما : تطاوعا قال : وكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر
فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراً
أخواله فإنطلق المغيرة بن
شعبة إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) أستعملك
علينا وإن إبن فلان قد إرتبع
أمر القوم وليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة : أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو.
الرابط :
الهيثمي - مجمع الزوائد
- كتاب المغازي
والسير - باب سرية بكر بن وائل
- الجزء : ( 6 ) - الصفحة
: ( 206 )
10350 - عن
عامر - يعني الشعبي -
: بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على
المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على
الأعراب ، فقال لهما : تطاوعا
، قال : وكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة
لأن بكراًً أخواله فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة ،
فقال : أن رسول الله (ص) أستعملك
علينا وأن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم وليس لك معه أمر ،
فقال أبو عبيدة : أن رسول الله
(ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه
عمرو ، رواه أحمد وهو مرسل ورجاله رجال
الصحيح.
الرابط :
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 26 )
- وأخبرنا : أبو علي الحسن بن المظفر بن الحسن بن السبط ،
أنا : أبو محمد الجوهري قالا : ، أنا : أبوبكر القطيعي ، نا : عبد الله بن أحمد بن
حنبل ، حدثني : أبي ، نا : محمد بن أبي عدي ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول
الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على
الأعراب ، فقال لهما تطاوعا ، قال : فكانوا يؤمرون أن يغيروا على
بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله ، قال : فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى
أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم
وليس لك معه أمر ،
فقال أبو عبيدة أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه
عمرو.
إبن سيد الناس
- عيون الأثر
- الجزء : ( 2 ) - الصفحة : ( 172 )
- أخبرنا : عبدالرحيم بن يوسف المزى بقراءة والدى عليه
رحمهما الله ، قال : ، أنا : أبو على حنبل بن عبدالله بن الفرج الرصافي ، قال : أنا
: الرئيس أبو القاسم هبة الله بن محمد بن عبد الواحد بن الحصين الشيباني ، قال : ،
أنا : أبو على الحسن بن علي بن المذهب قال : ،
ثنا : أبوبكر أحمد بن جعفر بن حمدان
القطيعى ، قال : ، أنا : عبدالله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ، حدثنا : محمد بن أبى
عدى ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل
عمرو بن العاص على الأعراب ، وقال لهما تطاوعا ، قال : فكان يؤمرون أنا يغيروا
على بكر فإنطلق عمرو وأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله ، قال : فإنطلق المغيرة بن
شعبة إلى أبى عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) قد أستعملك علينا وإن إبن فلان قد
إتبع أمر القوم فليس لك معه أمر ،
فقال أبو عبيدة أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص)
وإن عصاه عمرو.
الصالحي الشامي
- سبل الهدى والرشاد
- الجزء : ( 6 ) - الصفحة : ( 168 )
- وروى الإمام أحمد ، عن الشعبي مرسلاًً قال : إنطلق المغيرة بن شعبة
إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله
(ص) قد أستعملك علينا
وأن إبن فلان قد إتبع أ مير القوم فليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة : أن رسول الله (ص) أمرنا أن
نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وأن عصاه عمرو ، إنتهى.
الــــــــــــــــــرد
الروايه مرسله لا تصح
جميع الروايات جاءت مرسله من طريق الشعبي
عامر بن شراحيل صرح في الارسال الصالحي في سبل الهدى ج
6 ص 168 وايضاً صرح بالارسال في هذه الشبهه الهيثمي مجمع الزوائد ج 6 ص 206, فالروايه مرسله من طريق الشعبي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.